قال (ح): كانه يشير إلى أن المراد بقوله: (قيامًا) أي قوامًا وأنّها ما دامت موجودة فالدين قائم (?).
قال (ع): التحقيق أنّه جعل هذه الآية ترجمة، وأشار إلى أن قوام أمور
النَّاس في أمر دينهم ودنياهم بالكعبة يدلّ عليه قوله: {قِيامًا لِلنَّاسِ} فإذا زالت الكعبة على يد ذي السويقتين تختل أمورهم (?).
قلت: ما زاد على أن بسط مالخصته.