قوله في حديث أنس فأكل منه إنسان أو دابة.
قال (ح): إنَّ كان المراد من يدب على الأرض فهو من عطف العام على الخاص وإن كان المراد الدابة العرفية فهو من عطف الجنس على الجنس وهو الظّاهر (?).
قال (ع): بل الأوّل أظهر وهو العموم (?).