وأخرج من الغد، وصلّى عليه بالقرب من جامع السلطان ثلاث مرات، وعبربه إلى جامع المنصور، فصلّى عليه، ثم حمل إلى الحربيّة فصلّى عليه بها، ودفن بباب حرب تحت السّدرة بجنب أبى منصور بن الأنبارى الواعظ [1].