- صلى الله عليه وسلم - ومقاربة الأديان والتقارب مع الرافضة وغير ذلك، بل حصلت موالاة الكفار وموادتهم من كثيرين مِمَّن يَدَّعُون الإسلامَ مع أنه لا يقوم دينُ العبدِ ولاَ يستقيم إلاَّ بالعمل بقوله تعالى: {كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَه ُ} (?).