هَذَا الصَّدِيقُ يَغَارُ لَمَّا خُنْتَهُ ... فَاللَّهُ أوْلَى مِنْهُ بَلْ هُوَ أعْظَمُ

إنْ كَانَ دِينُكَ تَابِعٌ لِمُحَمَّدٍ ... فَالْحَقُّ أَبْلَجُ لَيْسَ يَخْفَى مُسْلِمُ

هَذَا هُوَ النَّهْجُ القَوِيِمُ وَغَيْرُهُ ... نَهْج الضَّلاَلَةِ لَيْسَ فِيهِ تَوَهُّمُ

وَعَلَى النَّبِيِّ صَلاَةُ رَبِّي دَائِماً ... يَا قَوْمَنَا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا.

عبد الكريم بن صالح الحميد

بُرَيْدَةُ - شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمِ / 1428

تم بحمد الله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015