هَذِهِ؟! " فقيل: كذا وكذا ديناراً - ذَكَر شَيئاً يسيراً -؛ فقال: " لَقَدْ أسْرَفْنَا! ") انتهى (?).
فانظُرْ ما الذي أنكَرَه سُفْيَان على المهدي ورفْع صَوْته بذلك!، وهذا جُنونٌ عند كثيرٍ من أهل وقتنا!.