وفاته:

لظروف طارئة وقاهرة اضطر الشيخ ياسين للسفر خارج المدينة المنورة متجهاً إلى سوريا ثم إلى مصر، وعندما تخرج ابنه أحمد من جامعة الأزهر ونال الشهادة العلمية في بث العلم، غادر الشيخ ياسين مصر عائداً إلى المدينة وفي طريقهم إلى المدينة تعب الشيخ كثيراً من عناء السفر وكبر السن، حيث وافته المنية وهو في قرية "السيجيد" (?) ودفن بقرية الفريش (?)

وكان ذلك في سنة (1344) أربع وأربعين وثلاثمائة وألف من الهجرة، وكان قد بلغ ثلاثأوستين عاماً.

رحمه الله رحمة واسعة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015