والتسميع من الشيخ المقري، رحيم بخش المتصل سنده إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -.
ودرس التفسير والحديث والفقه وأصولها على مشايخ جامعة خير المدارس بملتان باكستان، وتعلم اللغة العربية والفارسية وأتقنهما.
وعندما فرغ من نيل العلوم وسبر أغوارها عمد إلى جامعة قاسم العلوم بملتان وعين مدرساً للقرآن والقراءات عام 1384هـ أربعة وثمانين وثلاثمائة وألف من الهجرة، وما زال يدرس بها حتى سنة 1403هـ ثلاث وأربعمائة وألف من الهجرة.
في خلال هذه الفترة اجتهد في مطالعة الكتب وتبحر واشتغل بالتصنيف والتأليف والترجمة والتلخيص، وتتلمذ عليه خلق من العلماء والقراء وطلبة كتب الحديث، المشكاة والصحيحين وسنن أبى داود وغيرها.
1 - الشيخ حافظ مولوي عبد العزيز
2 - قاري محمَّد إبراهيم هوشيار بوري
3 - حافظ محمَّد ياسين كرنالي