4 - الأستاذ محمَّد يحيى غيلان، قرأ عليه لحفص عن عاصم من طريق الشاطبية إلى سورة الشورى، ثم توفي الشيخ رحمه الله تعالى.
وغيرهم كثير ممن قرؤوا عليه العشر الصغرى أو الكبرى أو لحفص أو لغيره ممن لم نعثر على أسمائهم سواءً كانوا من أهل المدينة المنورة أو خارجها أو من خارج السعودية ....
لم يهتم الشيخ - رحمه الله - كثيراً بالتأليف حيث كان جل وقته في تعليم الناس والراغبين القرآن الكريم سواء في المدرسة أو خارجها أو في البيت .... ولم يترك إلا:
1 - فتح المجيد في علم التجويد (مخطوط).
بعد حياة كريمة حافلة بخدمة القرآن وفي يوم الاثنين 29/ 10/ 1411 هـ التاسع والعشرين من شهر شوال عام إحدى عشر وأربعمائة وألف من الهجرة الموافق 13/ 5/ 1991م الثالث عشر من شهر مايو عام إحدى وتسعين وتسعمائة وألف ميلادي ودَّعت المدينة النبوية أحد أعلامها البارزين حيث توفي الشيخ - رحمه الله - بعد الفجر بمستشفى الملك فهد بالمدينة المنورة وقد تلا عليه ابنه الأكبر (?) في أثناء الغيبوية التي أصابته قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا