فإنه سبحانه قرن اسمه تعالى باسمه صلى اللَّه عليه وسلّم في كتابه العزيز عند ذكر طاعته ومعصيته، وفرائضه وأحكامه، ووعده ووعيده، قال اللَّه تعالى: أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ [ (?) ] ، وقال: وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا [ (?) ] ، وقال:
يُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ [ (?) ] ، وقال: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ [ (?) ] ، وقال: اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ [ (?) ] ، وقال:
وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ [ (?) ] ، وقال: إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ [ (?) ] ، وقال: بَراءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ [ (?) ] ، وقال: وَأَذانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ [ (?) ] ، وقال: وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلا رَسُولِهِ [ (?) ] ، وقال: أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ [ (?) ] ، وقال: إِنَّما جَزاءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ [ (?) ] ، وقال: وَلا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ [ (?) ] ، [وقال] :
وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
[ (?) ] ، وقال: إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ [ (?) ] ، وقال: بَراءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ [ (?) ] ، وقال: وَأَذانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ [ (?) ] ، وقال: وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلا رَسُولِهِ [ (?) ] ، وقال: أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ [ (?) ] ، وقال: إِنَّما جَزاءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ [ (?) ] ، وقال: وَلا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ [ (?) ] ، [وقال] : وَمَنْ يُشاقِقِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ [ (?) ] ، وقال: قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ [ (?) ] ، وقال: فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ [ (?) ] ، وقال: وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ [ (?) ] ، وقال:
فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ [ (?) ] ، وقال: وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ