«فما نلتما من عرض أخيكما آنفا أشد من أكل منه، والّذي نفسي بيده إنه الآن لفي أنهار الجنة ينقمس فيها. [ (?) ]
وفيه: أنه لما وجد مس الحجارة صرخ بنا: يا قوم ردوني إلى رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلّم فإن قومي قتلوني وغروني من نفسي، وأخبرونى أن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلّم غير قاتلي [ (?) ] [فلم ننزع عنه حتى قتلناه، فلما رجعنا إلى رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلّم وأخبرنا قال: «فهلا تركتموه وجئتونى به، ليستثبت رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلّم منه، فأما لترك حد فلا،
قال: فعرفت وجه الحديث] [ (?) ] .
***