تم بحمد اللَّه تعالى الجزء التاسع ويليه الجزء العاشر وأوله:
«فصل في ذكر من كان من رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم بمنزلة صاحب الشرطة من الأمير»