شعبة يقال لها: شعبة عبيد اللَّه، ثم صبّ لليسار حتى هبط بليل، فنزل بمجتمعه ومجتمع الضبوعة] [ ] واستقى من بئر بالضبوعة، ثم سلك الفرش، فرش [ملل] [ ] ، حتى لقي الطريق بصحيرات اليمام، ثم اعتدل [به] [ ] الطريق حتى نزل العشيرة [واستعمل على المدينة أبا سلمة بن عبد الأسد] .