عمرو، فطلبهما أبو سفيان حتى أدرك سعدا فأسره [ (?) ] ، وفاته ابن المنذر فقال ضرار بن الخطاب في ذلك:
تداركت سعدا عنوة فأسرته ... وكان شفاء لو تداركت منذرا
فقال أبو سفيان:
أرهط ابن أكّال أجيبوا دعاءه ... تعاقدتم لا تسلموا السيد الكهلا.
فإن بنى عمرو بن عوف أذلة [ (?) ] ... لئن لم يفكوا عن أسيرهم الكبلا
ففادوه سعدا بابنه عمرو [ (?) ] ، وليس لعمر عقب.
وأميمة بنت أبى سفيان [ (?) ] ، كانت تحت حويطب بن عبد العزى بن أبى