فَوَالَّذِي نَفْسُ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلامُ بِيَدِهِ مَا خَرَجَتْ الْكَلِمَةُ تَامَّةً مِنْ فِيهِ حَتَّى أَرْخَتِ السَّمَاءُ عَزَالِيَهَا، وَسُقِيَ الْحَاضِرُ وَالْبَادِي وَالْبَادِي