ما أصبح عند آل محمد صاع حب، ولا صاع تمر» ، وإن له يومئذ لتسع نسوة، ولقد رهن درعا له عند

لَقَدْ دُعِيَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ عَلَى خُبْزِ شَعِيرٍ وَإِهَالَةِ سَنْخَةٍ، قَالَ وَلَقَدْ سَمِعْتُهُ ذَاتَ الْمِرَارِ، وَهُوَ يَقُولُ: «وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، مَا أَصْبَحَ عِنْدَ آلِ مُحَمَّدٍ صَاعُ حَبٍّ، وَلا صَاعُ تَمْرٍ» ، وَإِنَّ لَهُ يَوْمَئِذٍ لَتِسْعَ نِسْوَةٍ، وَلَقَدْ رَهَنَ دِرْعًا لَهُ عِنْدَ يَهُودِيٍّ بِالْمَدِينَةِ أَخَذَ مِنْهُ طَعَامًا، فَمَا وَجَدَ لَهَا مَا يَفْتِكُهَا بِهِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015