سابقنا سابق ومقتصدنا ناج وظالمنا مغفور له 1/ 101
صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته 2/ 617
العينان وكاء السّه فإذا نامت العينان استطلق الوكاء 2/ 218
غفرانك 2/ 106
فجاء ينفض ثوبه ويقول: أفّ 2/ 175
كنت أشتهى أن أراه 2/ 251
لا تباغضوا ولا تحاسدوا 1/ 414
لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب 1/ 394
لا يباليهم الله بالة 2/ 292
لتأخذوا مصافّكم 2/ 354، 355،522
لن يغلب عسر يسرين 3/ 89
ما أذن الله لشيء كإذنه لنبيّ يتغنّى بالقرآن 2/ 233
ما أنا من دد ولا الدّد منّى 2/ 233
ما بان من الحيّ فهو ميتة 2/ 591
المؤمن هين لين 1/ 434 - 2/ 170
المرء مجزىّ بعمله، إن خيرا فخير وإن شرّا فشر 2/ 95
من أزلّت إليه نعمة فليكافئ بها فإن لم يجد فليظهر ثناء حسنا 2/ 64
من جاء منكم إلى الجمعة فليغتسل 1/ 411
من شرب في آنية الفضة فإنما يجرجر في جوفه نار جهنم 1/ 415
الناس مجزيّون بأعمالهم، إن خيرا فخير وإن شرّا فشرّ 2/ 95،99
نهى عن المكامعة والمكاعمة 1/ 30
هذا حين حمى الوطيس-الآن. . .
يا أبا عمير، ذهب النّغير 2/ 348
...