فإنّ لما كلّ أمر قرارا … فيوما مقاما ويوما فرارا (?)
ومنه زيادتها بين الشرط وحرفه، نحو: {وَإِمّا تَخافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيانَةً} (?) و {أَيْنَما تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ} (?) وقول الأعشى (?):
متى ما تناخى عند باب ابن هاشم … تراحى وتلقى من فواضله يدا
وزيادتها بين المبتدأ وخبره، فى نحو: {وَقَلِيلٌ ما هُمْ} (?) و {جُنْدٌ ما هُنالِكَ مَهْزُومٌ} (?)، وزيادتها بين المفعولين فى قوله: {أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً} (?) وزادها الأعشى فى موضعين من بيت، وهو قوله (?):