الذى، كما جاء فى التنزيل: {عَمَّ يَتَساءَلُونَ} (?) {وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمّا يَعْمَلُونَ} (?)، وقال فى الاستفهامية: {فَبِمَ تُبَشِّرُونَ} (?) وفي الخبريّة {بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ} (?)، وقال جرير:
يا آل بارق فيم سبّ جرير (?)
ومن المجرور بمن قوله تعالى: {فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ مِمَّ خُلِقَ} (?) وباللام: {فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ اللهِ} (?) ومن العرب من يقول: لم فعلت، بإسكان الميم، قال ابن مقبل (?):
أأخطل لم ذكرت نساء قيس … فما روّعن منك ولا سبينا
وقال آخر:
يا أبا الأسود لم خلّيتنى … لهموم طارقات وذكر (?)
ومن العرب من يثبت الألف فيقول: لما تفعل كذا؟ وفيما جئت؟ وعلى ما تسبّني؟