بدل من زينة على المحل (?) - رده ابن الحاجب بقوله في الإملاء (121) من الأمالي القرآنية: "وأما قول من قال إن الكواكب بدل من زينة على المحل فضعيف ضعف قولهم: مررت يزيد أخاك، فلا ينبغي أن تحمل عليه قراءة ثابتة صحتها".
مذهب الزمخشري أنها للابتداء (?)، ومذهب ابن الحاجب أنها للتأكيد. قال في الإملاء (130) من الأمالي القرآنية: "اللام في (لسوف) لام تأكيد وليست لام الابتداء لأنها لو كانت لام الابتداء لوجب أن يكون معها الابتداء".
قال الزمخشري (?) والكلمة هي اللفظة الدالة على معنى مفرد بالوضع". وقال ابن الحاجب في الإملاء (1) من الأمالي على المفصل: "الأولى أن يقال اللفظ الدال".
قال الزمخشري (?): "وهي الأسماء التي لا يمسها الإعراب إلا لى سبيل التبع لغيرها". وقال ابن الحاجب في الإملاء (3) من الأمالي على المفصل: "غير جيد لوجهين، أحدهما: أنه ذكر لفظ التبع فيه، ومن جهل التابع جهل التبع. والآخر: أنه بيَّنه بما يتوقف عليه، لأن الغرض أن يعرف التابع فيعطي إعراب متبوعه، فإذا عرفناه بإعراب متبوعة جر ذلك إلى الدور".
5 - التمييز في قوله تعالى: "ومن أحسن قولاً" (?) وقوله: "ومن