بدل من زينة على المحل (?) - رده ابن الحاجب بقوله في الإملاء (121) من الأمالي القرآنية: "وأما قول من قال إن الكواكب بدل من زينة على المحل فضعيف ضعف قولهم: مررت يزيد أخاك، فلا ينبغي أن تحمل عليه قراءة ثابتة صحتها".

2 - اللام في (لسوف):

مذهب الزمخشري أنها للابتداء (?)، ومذهب ابن الحاجب أنها للتأكيد. قال في الإملاء (130) من الأمالي القرآنية: "اللام في (لسوف) لام تأكيد وليست لام الابتداء لأنها لو كانت لام الابتداء لوجب أن يكون معها الابتداء".

3 - حد الكلمة:

قال الزمخشري (?) والكلمة هي اللفظة الدالة على معنى مفرد بالوضع". وقال ابن الحاجب في الإملاء (1) من الأمالي على المفصل: "الأولى أن يقال اللفظ الدال".

4 - حد التوابع:

قال الزمخشري (?): "وهي الأسماء التي لا يمسها الإعراب إلا لى سبيل التبع لغيرها". وقال ابن الحاجب في الإملاء (3) من الأمالي على المفصل: "غير جيد لوجهين، أحدهما: أنه ذكر لفظ التبع فيه، ومن جهل التابع جهل التبع. والآخر: أنه بيَّنه بما يتوقف عليه، لأن الغرض أن يعرف التابع فيعطي إعراب متبوعه، فإذا عرفناه بإعراب متبوعة جر ذلك إلى الدور".

5 - التمييز في قوله تعالى: "ومن أحسن قولا"

5 - التمييز في قوله تعالى: "ومن أحسن قولاً" (?) وقوله: "ومن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015