"أعناقا وأكفالا": تمييز، و"حمرا": حال من الضمير في قوله: خرجن بنا
[إملاء 22]
[معنى بيت منسوب لأبي جلدة]
وال ممليا على قول الشاعر:
فقل للحواريات يبكين غيرنا ... ولا يبكنا إلا الكلاب النوابح (?)
يقول: لسنا بأهل لأن تبكينا النساء حيث انهزمنا، بل لتبكنا الكلاب. وقيل: نحن أهل بدو ونموت تحت السيوف، وإنما تبكينا السباع.
[إملاء 23]
[معنى بيت مجهول القائل]
وقال ممليا على قول الشاعر:
وليل زجونا أن يدب عذاره ... فما نم إلا وهو بالصبح مسفرا (?)
" مسفرا": حالمن الصبح، والعامل فيه ما في الباء من معنى المصاحبة، أي: وإلا وهو مصاحب في حال كونه مسفرا. ومعناه: أنا رجونا أن يأخذ في