أو ألفا مكة من ورق الحمى (?)
رخم في غير النداء على غير قياس الترخيم (?)، لأن قياس الترخيم في مثل ذلك أن تحذف الميم، وتبقى الألف على حالها. فشذوذه من وجهين، فلذلك كان أضعف من الترخيم على قياسه في غير النداء. والوجه الآخر الذي هو على غير قياس الترخيم قلبه الألف ياء أو حذفها، فتكون الياء ياء الإطلاق وكلاهما شاذ.
[إملاء 9]
[الحال من المعرفة أولى من النكرة المقدمة عليها]
وقال أيضاً مملياً بدمشق سنة ثلاث وعشرين على قوله في المفصل (?).
لعزة موحشاً طلل قديم ... عفاه كل اسحم يستديم (?)
يجوز أن يكون "موحشاً" حالاً من الضمير في "لعزة" وإن كان عائداً على