وَأما الْيَوْم فقد حل أَوَان الِانْصِرَاف.
بَادر السَّيِّد الفراتي، وَفرق على كل وَاحِد من أَعْضَاء الجمعية نُسْخَة من سانحة القانون فَأَخَذُوهَا وَتَفَرَّقُوا.