ام القري (صفحة 159)

21 - العناد على نبذ الْحُرِّيَّة الدِّينِيَّة جهلا بمزيتها (ف) .

22 - الْتِزَام مَا لَا يلْزم لأجل الاستهداء من الْكتاب وَالسّنة (ف) .

23 - تَكْلِيف الْمُسلم نَفسه مَا لَا يكلفه بِهِ الله وتهاونه فِيمَا هُوَ مَأْمُور بِهِ (ف) .

النَّوْع الثَّانِي: الْأَسْبَاب السياسية

24 - السياسة الْمُطلقَة من السيطرة والمسئولية (1) .

25 - تفرق الْأمة إِلَى عصبيات وأحزاب سياسية (ف) .

26 - حرمَان الْأمة من حريَّة القَوْل وَالْعَمَل، وفقدانها الْأَمْن والأمل (ف) .

27 - فقد الْعدْل والتساوي فِي الْحُقُوق بَين طَبَقَات الْأمة (ف) .

28 - ميل الْأُمَرَاء طبعا للْعُلَمَاء المدلسين وجهلة المتصوفين (ف) .

29 - حرمَان الْعلمَاء العاملين وطلاب الْعلم من الرزق والتكريم (1) .

30 - اعْتِبَار الْعلم عَطِيَّة يحسن بهَا الْأُمَرَاء على الإخصاء، وتفويض خدمَة الدّين للجهلاء (1) .

31 - قلب مَوْضُوع أَخذ الْأَمْوَال من الْأَغْنِيَاء وإعطائها للْفُقَرَاء (1) .

32 - تَكْلِيف الْأُمَرَاء الْقُضَاة والمفتين أموراً تهدم دينهم (ف) .

33 - إبعاد الْأُمَرَاء النبلاء والأحرار وتقريبهم المتملقين والأشرار (1) .

34 - مراغمة الْأُمَرَاء السراة والهداة والتنكيل بهم (ف) .

35 - فقد قُوَّة الرَّأْي الْعَام بِالْحجرِ والتفريق (ف) .

36 - حَمَاقَة أَكثر الْأُمَرَاء وتمسكهم بالسياسات الخرقاء (ف) .

37 - إِصْرَار أَكثر الْأُمَرَاء على الاستبداد عناداً واستكباراً (ف) .

38 - انغماس الْأُمَرَاء فِي الترف ودواعي الشَّهَوَات، وبعدهم عَن الْمُفَاخَرَة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015