" والعمدة " و " مُخْتَصر ابْن الْحَاجِب "، و " الملحة " وَغَيرهَا.

واعتنى بالأدب وَالنّظم والنثر حَتَّى برع ونظم كثيرا فأجاد وَهُوَ ثامن السَّبْعَة الشهب الشُّعَرَاء.

ثمَّ أقبل على الحَدِيث / سَمَاعا وَكِتَابَة وتخريجاً وتعليقاً وتأليفاً.

ولازم الْحَافِظ الزين الْعِرَاقِيّ حَتَّى تخرج بِهِ وَرَأس فِي حَيَاته وتفقه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015