(مُحِيط الْفَخر طود الْعلم حَقًا ... لَهُ الْفضل الْعَظِيم بِلَا خلاف)

انْتهى مَا أوردناه من تَرْجَمَة الْمُؤلف الْمَذْكُور - رَحمَه الله تَعَالَى - ولنشرع الْآن فِي الْمَقْصُود من شرح شرح النخبة الْمَذْكُورَة. وَبِاللَّهِ الْمُسْتَعَان وَعَلِيهِ التكلان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015