(فحبسته لأصون سر هواكم ... حَتَّى يخوضوا فِي حَدِيث غَيره)
وَله أَيْضا:
(وعاشق لَيْسَ لَهُ إِلَّا الجبا أدنى سَبَب ... دب على معشوقه فَمَا رأى مِنْهُ أدب)
ونظم عدد أَسمَاء الصَّحَابَة الْعشْرَة رضوَان الله عَلَيْهِم أَجْمَعِينَ فَقَالَ /:
(لقد بشر الْهَادِي من الصحب عشرَة ... بجنات عدن كلهم قدره عَليّ)