231 - وفي (طه): (أفلم يهد لهم)، بغير ياء.
232 - وفي السجدة: (أو لم يهد لهم)، بغير ياء.
233 - وفي الحج: (وإن الله لهاد الذين آمنوا)، بغير ياء، وفي النحو: لهادي؛ لأنه مضاف، كما تقول: هذا قاضي الخليفة، فتثبت الياء في الإضافة.
234 - وفي الزمر: (ومن يهد الله فما له من مُضل)، (يهد) بغير ياء؛ [80/أ] لأنه شرط.
235 - وفيها أيضاً: (فما له من هاد)، بغير ياء، وهو منقوص، مثل: قاضٍ، وإنما حذفت الياء لأن نون الإعراب ساكنة، والياء ساكنة، فكرهوا أن يجمعوا بين حرفين ساكنين، فحذفوا الياء.
236 - وفي المؤمن: (فما له من هادٍ).
237 - وفي التغابن: (ومن يؤمن بالله يهد قلبه)، بغير ياء؛ لأنه جزاء، والتمام على: (قلبه).