114 - وفي النحل: (أينما يوجهه لا يأت بخير)، الوقف على التاء، لأنه جزاء، والتمام على قوله: (بخير).

115 - وفي المؤمنين: (ما لم يأت آباءهم الأولين)، الوقف على التاء، وجزمته بـ (لم)، والتمام على قوله: (آباءهم).

116 - وفي الروم: (يؤمنون. فآت ذا القربى)، الوقف على التاء، وجزمته لأنه أمر، والتمام على (حقه).

117 - وفي لقمان: (في السماوات أو في الأرض يأت بها الله)، يوقف على التاء؛ لأنه جزاء، والتمام على اسم الله.

118 - وفي الطور: (فليأت مستمعهم)، الوقف على التاء، والتمام على (مستمعهم)؛ لأنه أمر.

119 - وفي الأحزاب: (وإن يأت الأحزاب)، تقف على (يأت) بالتاء؛ لأنه شرط.

120 - وفيها أيضاً: (يا نساء النبي من يأت)، تقف على التاء؛ لأنه شرط.

121 - وكذلك في فاطر: (ويأت) [73/أ]، وفي النساء: (ويأت بآخرين، وكان الله على ذلك قديراً)، يوقف على (يأت)؛ لأنه نسق على الجزاء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015