وَدفن بقاسيون
سمع من سُلَيْمَان بن حَمْزَة وَيحيى بن سعد
وَحفظ التَّعْجِيز فِي الْفِقْه وتفقه ودرس بالظاهرية البرانية وَأفْتى وتصدر بالجامع الْأمَوِي وشغل بِالْعلمِ وَجمع
وَكَانَ دينا خيرا ولي خطابه دمشق سِنِين
قيل إِن مولده سنة سبع وَسبع مئة
787 - وَفِي يَوْم الِاثْنَيْنِ سَابِع عشري رَمَضَان مِنْهَا توفّي الإِمَام شهَاب الدّين أَحْمد بن عبد الرَّحْمَن بن عبد الرَّحِيم البعلي ثمَّ الدِّمَشْقِي