الدّين عَليّ بن عمر الرقي ثمَّ الدمشق الْمَعْرُوف بالتعجيزي الشَّافِعِي بِظَاهِر دمشق وَدفن بقاسيون

مولده فِي سنة ثَلَاث أَو أَربع وَثَمَانِينَ وست مئة

تنزل بِبَعْض المارس والترب وَأم بِمَسْجِد الْقصب ظَاهر دمشق

وَكَانَ على ذهنه شعر وحكايات وتصوف

واشتغل على الشَّيْخ برهَان الدّين إِبْرَاهِيم الْفَزارِيّ

783 - وَفِي يَوْم السبت الْحَادِي عشر من الشَّهْر توفّي صَلَاح الدّين أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن شَاكر ابْن الدِّمَشْقِي الكتبي بِدِمَشْق وَصلي عَلَيْهِ بجامعها وَدفن بمقبرة بَاب الصَّغِير

سمع من الْحَافِظ الذَّهَبِيّ

وَجمع كتابا فِي التَّارِيخ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015