وَدفن من الْغَد بظاهرها
سمع من الحجار وَغَيره
وَتَوَلَّى (64 ب) قَضَاء بعلبك مُدَّة ثمَّ نقل إِلَى صفد ثمَّ إِلَى حمص
وحمدت سيرته وَكَانَ فَاضلا
465 - وَفِي لَيْلَة منتصف شعْبَان توفّي الشَّيْخ المقرىء شمس الدّين مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن نمير ابْن السراج الْكَاتِب بِالْقَاهِرَةِ وَدفن من الْغَد بالقرافة
وَنعم الشَّيْخ كَانَ
سمع من شامية ابْنة الْبكْرِيّ وَغَيرهَا
466 - وَفِي لَيْلَة الْجُمُعَة مستهل شهر رَمَضَان مِنْهَا توفّي الشَّيْخ