ظهر الْخَمِيس وبالجامع المظفري وَدفن بقاسيون

أجَاز لَهُ ابْن البُخَارِيّ وَغَيره

وَحدث

وسافر بأولاده إِلَى مصر وأسمعهم بهَا جهده وطاقته

وَحصل أَجزَاء كَثِيرَة وأوقفها وَبنى مَسْجِدا

وَكَانَ محبا لسَمَاع الحَدِيث كريم النَّفس رَحمَه الله تَعَالَى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015