فقُلنا ألا عُوجى بنا أمّ طارِقٍ ... تَناج ونَجْوَاها شِفاءٌ لأهْيما

فعَاجَتْ علينا منْ خِدَبٍّ إذا سَرَى ... سَرى عن ذراعيهِ السّديلَ المنمنما

وما هاجَ هذا الشوق إلا حمامَةٌ ... دَعَتْ ساقَ حُرٍّ تَرْحَةً وتَرَنُّما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015