أَحدهمَا أَن الْمُدَّعِي هُوَ الَّذِي يخلى وسكوته

وَالثَّانِي أَنه الَّذِي يَدعِي أمرا خفِيا على خلاف الأَصْل

وَيظْهر أثر هَذَا فِي الزَّوْجَيْنِ إِذا أسلما قبل الْمَسِيس فَقَالَ الزَّوْج أسلمنَا مَعًا فَالنِّكَاح

طور بواسطة نورين ميديا © 2015