فَإِن غلب على ظَنّه الْحَدث فَلَا تعويل عَلَيْهِ لِأَن العلامات تندر فِي الْأَحْدَاث فَلَا مجَال للِاجْتِهَاد فِيهَا بِخِلَاف النَّجَاسَات

وَاسْتثنى صَاحب التَّلْخِيص من هَذَا أَربع مسَائِل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015