إليه النفس البشرية بطبيعة اركب فيها من الحرص والشح، فأما هذا التفتيت المستمر والتوزيع المتجدد، فيتم والنفس به راضية، لأنه يماشي فطرته وحرصها وشحها! وهذا هو الفارق الأصيل بين تشريع الله لهذه النفس وتشريع الناس) (?).

وبهذا يتضح منهج القرآن في وسطيته في أحكام الميراث.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015