فهو وحده الحقيق بأن يحمد الحمد كله، وأن ترجي رحمته الواسعة، وأن يخشى عقابه العادل يوم الجزاء، وهو وحده الذي يستحق أن يعبد، ويستعان، وأن تطلب منه الهداية إلى الصراط المستقيم (?).

إن القرآن الكريم تنزيل من حكيم حميد عليم لذلك نظرته شاملة جامعة محيطة مستوعبة في كافة الأمور الأخلاقية وغيرها لأنه وحي من أحاط بكل شيء علما، وأحصى كل شيء عددًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015