فحاط له الإقرارُ بالذّنبِ روحَه ... وجُثمانَه إذ لم تحُطْهُ قنابلُه

أبو الطيب:

أعدّوا رِماحاً من خضوعٍ فطاعَنوا ... بها الجيشَ حتى ردّ غرْبَ الفيالِقِ

بعض العرب:

ما قصّر الجودُ عنكم يا بني مطرٍ ... ولا تجاوزَكُم يا آل مسعودِ

يحُلّ حيثُ حللتُم لا يفارِقُكم ... ما عاقبَ الدهرُ بين البيضِ والسودِ

الكُميت:

يصير أبانٌ قريع السّما ... حِ والمكرُمات معا حيث صارا

أبو نواس:

فما جازه جودٌ ولا حلّ دونَه ... ولكن يصير الجودُ حيث يصير

أشجع:

فما خلْفَه لامرئٍ مطمعٌ ... ولا دونَه لامرئٍ مَقنَعُ

أبو تمام:

إليكَ تناهى الجودُ من كلِّ وِجهة ... يصيرُ فما يعدوك حيثُ تصيرُ

أبو الطيب:

ولستَ بدونٍ يُرتجى الغيثُ دونَه ... ولا مُنتَهي الجودِ الذي خلفَه خلْفُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015