البحتري:
في كل مشرفةٍ حصاها لؤلؤٌ ... وتُرابُها مسكٌ يُشابُ بعنبَر
أبو الطيب:
وليلاً توسّدْنا الثؤيّة تحته ... كأن ثراها عنبر في المفارِق
بلادٌ إذا زار الحسانَ بغيرِها ... حصا تُربِها ثقّبْنَه للمخانِقِ
البحتري:
ملكٌ بعاليةِ العِراق قبابُه ... يقْري البُدورَ بها ونحنُ ضُيوفهُ
المتنبي:
ومللتُ نحر عِشارِها فأضافَني ... من ينحَر البدرَ العِشار لمن قَرى
عمر بن أبي ربيعة:
ألقى عصاه وأرخى من عِمامَتِه ... وقال: ضيف فقلت: الشيبُ؟ قال: أجلْ
آخر في الشيب:
أهلاً وسهلاً بضيفٍ نزلْ ... وأستودِعُ الله إلفاً رحلْ
أبو الطيب - وهو مبتذل: