وَلاَ مَنْ إذَا كَانَ فِي جَانِبٍ ... أضَاعَ العَشِيرَةَ فَآغْتَابَهَا
وَلكِنْ أُطَاوِعُ سَادَاتِهاً ... وَلاَ أُعْلِمُ النَّاسَ ألقَابَهَا
عمرو بن معدي كرب
أَعَاذِلَ إنَّهُ مَالٌ طَرِيفُ ... أحَبُّ إلى مِنْ مَالٍ تِلاَدٍ
وَيَبْقَى بَعْدَ حِلْمِ القَوْمِ حِلْمِي ... وَيَفْنَى قَبْلَ زَادِ القَوْمِ زَادِي
مالك بن حريم
تَدَارَكَ فَضْلِي الأَلْمَعِيُّ وَلَمْ يَكُنْ ... بِذِي نِعْمَةٍ عِنْدِي وَلا بِخَلِيلِ
فَقُلْتُ لَهُ قَوْلا فَأُلْفِيتُ عِنْدَهُ ... وَكُنْتُ حَرِياً أنْ أُصَدِّقَ قِيلِي
بِذَلِكَ أوْصَانِي حَرِيمُ بنُ مَالِكٍ ... بِأنَّ قَلِيلَ الذَّمَّ غَيرُ قَلِيلِ