الوجيز للواحدي (صفحة 972)

17

{ثم لآتينَّهم من بين أيديهم} يعني: آخرتهم التي يردون عليها فَأُشكِّكهم فيها {ومن خلفهم} دنياهم التي يُخَلِّفونها فأُرغِّبهم فيها {وعن أيمانهم} أُشبِّه عليهم أمر دينهم {وعن شمائلهم} أُشهِّي لهم المعاصي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015