32
{وما الحياة الدنيا إلاَّ لعبٌ ولهو} لأنَّها تفنى وتنقضي كاللَّهو واللَّعب تكون لذَّةً فانيةً عن قريبٍ {وللدار الآخرة} الجنَّة {خير للذين يتقون} الشِّرك {أفلا تعقلون} أنَّها كذلك فلا تَفْتُروا في العمل لها ثم عزى نبيه صلى الله عليه وسلم على تكذيب قريش إيَّاه فقال: