{ثم لم تكن فتنتهم} أَيْ: لم تكن عاقبة افتتانهم بالأوثان وحبِّهم لها {إلاَّ أن} تبرَّؤوا منها فـ {قَالُوا وَاللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ}