الوجيز للواحدي (صفحة 5380)

4

{تعرج الملائكة والروح} يعني: جبريل عليه السَّلام {إليه} إلى محل قربته وكرامته وهو السَّماء {في يوم} {في} صلةُ واقعٍ أَيْ: عذابٌ واقعٌ فِي يَوْمٍ {كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ} وهو يوم القيامة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015