{متكئين على رفرف} وهو ما فضل من الفرش والبسط وقيل: الوسائد {وعبقري} أَيْ: الزَّرابي والطَّنافس {حسان} ثمَّ ختم السورة بما ينبغي أن يُمجَّد به ويعظم فقال: