{فبأي آلاء} نِعمَ {ربكما} من هذه الأشياء التي ذكرها {تكذبان} لأنَّها كلَّها مُنعَمٌ بها عليكُم في دلالتها إيَّاكم على وحدانيَّة الله سبحانه ثمَّ كرر في هذه السُّورة هذه الآية توكيداً وتذكيراً لنعمه