{فما أوتيتم من شيء} من أثاثِ الدُّنيا {فمتاع الحياة الدنيا} يتمتَّع به في هذه الدَّار {وَمَا عِنْدَ اللَّهِ} من الثَّواب {خير وأبقى للذين آمنوا} نزلت في أبي بكر الصديق رضي الله عنه حين أنفق جميع ماله وتصدَّق به فلامه النَّاس