{قَالُوا: يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا} أَيْ: منامنا وذلك أنَّهم كانوا قد رفع عنه العذاب فيا بين النَّفختين فيرقدون ثم يقولون: {هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون} أقرُّوا حين لم ينفعهم