الوجيز للواحدي (صفحة 370)

76

{بلى} أَيْ: بلى عليهم سبيل (في ذلك) ثمَّ ابتدأ فقال: {مَنْ أوفى بعهده} أَيْ: بعهد الله الذي عهد إليه في التَّوراة من الإِيمان بمحمدٍ عليه السَّلام والقرآن وأَدَّى الأمانة واتَّقى الكفر والخيانة ونَقْضَ العهد {فَإِنَّ الله يحب المتقين} أََيْ: مَنْ كان بهذه الصفة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015